يسر الله لي الحج هذه السنة ولله الحمد، وتم اختيار حملة الإتمام
لدي بعض الخاطرات والكلمات سأحاول كتابتها بين فترة وأخرى..
#هذه الحجة الثانية لي، بعد أن أتميت 10 سنوات عن الأولى، وتغير أشياء كثيرة، وتشكر حكومتنا على هذه الجهود الجبارة..
#التكدس المميت بحركة النقل”باصات” سيء وأسوء من سيء، ياليت نجد حلول إضافية للقطار، وكذلك ردم الجبال حوالين مكة
#من جرب الحج، علم صدق مقولة د. يوسف الأحمد، حول مسألة توسيع الحرم، وإعادة تنظيمه وخصوصا لمسألة الرجال والنساء،جرب مثلا طواف الوداع ومايحدث من تلاصق دائم
#لايزال المفترشين لم تحل مشكلتهم، فهم يشغلون أماكن كثيرة في داخل الحرم ومنى وعرفة ومزدلفة، كم أتمنى أن يكون هناك نظام صارم من الدولة بشأنهم حتى يتنظم الحج
#تباين عجيب بين الحملات وأسعارها وخدماتها وماتقدمه، فقد تجد حملتين من فئة أ يكون الفرق بينهم أكثر من ألفين ريال، وتجد أن الأرخص هي الأفضل بخدماتها… أمر عجيب !
#في الحج حاول أن يكون من بجاورك “قدر الإمكان” ممن يعينك على الطاعة، لأن في الحقيقة في الغالب تذهب الأوقات سدى مابين ضحك ولعب وكثرة نوم والله يغفر لنا ولكم أجمعين
#(الصبر) مطلوب وبدرجة عالية في هذه الأيام المعلومات، لأنك ستجد العجب
#شعوري حقيقة في أثناء الحج وبعد أن أتميته أن لو حججت كل سنة، وسأحاول بإذن المولى، فهو موسم عظيم، اسأل الله أن يوفقني وإياكم لكل خير